بالنظر الى تويتر كاستثمار فهو غير مجدي
والوليد مايحط قروشة غير بفنادق ورقاصات
لكن بحكم ان امريكا تزعل من الدول الي تحجب المواقع الاجتماعية
راحوا رابعنا بأسم الوليد عشان يشترون حصة في تويتر
اضن هالحصة راح تمكن مساميرنا من تتبع كتّاب تويتر
خصوصا انة اصبح ساحة سياسية قوية لطرح الافكار وتوجهات المشترك
ولو الفيس بوك يفتح مجال الشراء راح نشوف ان فية من يشتري نصيب فية
"مع ان الفيس بوك فية ارباح ومشروع ربحي قوي"
حلوة اللعبة الامريكية
ندعم الحرية في العلن
ونبيع المعلومات في الخفاء
واللي ياكلها هالعرب المساكين الي يدورون الاصلاح